## "ناجي المُخلّصين": فصل التضحية **بداية الفصل تشتعل بنيران وحشٍ هائل**، مُدرّع بالنيران ويُطلق طاقة مُدمّرة. (الصورة ١) يقف جراي، البطل الحزين، أمام هذا الكيان المرعب. (الصورة ٢) يَتساءل بسخريةٍ مُرّة كيف لعدوٍ بهذه القوة أن يُهزَم، مُستذكراً رفاقه الذين سقطوا في هذه المعركة. (الصورة ٣) **يندفع سيفٌ ناري صوب جراي**، مُهدداً بإنهاء رحلته. (الصورة ٤) لكنّه، كالعادة، مُستعدٌّ للموت. إنّها حياةٌ بائسة بلا فيونا. (الصورة ٥) **فجأةً، تُحيط به هالةٌ زرقاء لامعة!** سيفٌ جميل يتدخّل، مُحطّماً الهجوم الناري. (الصورة ٦) تظهر مُحاربةٌ شقراء، تُشبه الملاك في رقتها، بجانب جراي المُذهول. (الصورة ٧) تُوبّخه على يَأسه، مُؤكّدةً أنّه ما زال بإمكانه إنقاذ فيونا. (الصورة ٨) **تُطلق المُحاربة سحرها!** دوّاماتٌ من الطاقة تُحيط بسيفها، مُستعدّةً لمواجهة الوحش الناري. (الصورة ٩، ١٠) (الصورة ١١) **معركةٌ شرسةٌ تنطلق!** تتراقص سيوف النور والنار في لوحةٍ من الدمار المُبهر. (الصورة ١٢، ١٣، ١٤، ١٥، ١٦، ١٧، ١٨) **أخيراً، تُطلق المُحاربة هجومها الأخير!** سيفها يُشرق بنورٍ ساطع، مُمزّقاً الوحش الناري إلى أشلاء. (الصورة ١٩، ٢٠، ٢١، ٢٢، ٢٣) تنهار المُحاربة من الإرهاق، مُطمئنةً جراي أنّ فيونا لم ترحل بعد. (الصورة ٢٤، ٢٥) **في غمرة الفوضى، يَظهر تهديدٌ جديد!** سحابةٌ سوداء تبتلع ساحة المعركة، مُخلفةً هالةً مُرعبة. (الصورة ٢٦، ٢٧، ٢٨) تُدرك المُحاربة أنّها مُحاصَرَة. (الصورة ٢٩) **فجأةً، تتلقّى طعنةً غادرة في ظهرها!** (الصورة ٣٠) يندفع جراي نحوها مُذعوراً، بينما تُحدّق فيه بنظرةٍ مُفعمة بالألم والخيانة. (الصورة ٣١، ٣٢، ٣٣، ٣٤، ٣٥) يَسقط جسد المُحاربة أرضاً، غارقةً في دمائها. (الصورة ٣٦) يُحدّق جراي في الفراغ، مشلولاً من الصدمة. (الصورة ٣٧) **من بين الظلال، يَظهر المُهاجم الحقيقي!** (الصورة ٣٨) **النهاية.**